قصة حياة شخص عرفت كتبت عنة هذي الاسطر البسيطة من ما عاني في حياتة و العديد والعديد من الأتعاب وبعد تخرجة وبدرجة الامتياز ودراسة في الخارج أكملها وبالتفوق والامتياز عاد للوطن لكنه وللأسف لاقى العديد من الاتعاب في اليمن ولكم يلاقي الاهتمام الكثير حتي وصلت حياتة للتدهور ولم يستطيع العيش بحالته هذة حتي توصل لحالة نفسية للأسف لسبب عدم إهتمام الدولة بالجانب التعليمي والمتميزين في تعليمهم وللأسف. الكاتب/ محمدمحمودالهمداني.
بذالك سافر وأكمل سنوات دراستة عرض علية مبلغ كبير من المال وسكن وفي حال تزوج سكن عائلي يعطوة في روسيا ولاكنة لم يشاء الا أن يعود لوطنة لينفع بلدة وينتفع منها . . . فقد عاد صديقي وكان فرحا والدية وجميع الاهل فرحيين مسروريين لتوفق إبنهم فقرر الزواج تزوج وبعد مرور شهر لم يعجبة الجلوس في البيت لأنة دائما كان الشخص السباق في كل شيء فقرر الخروج للبحث عن عمل ذهب هنا وهناك ورغم شهادتة التي يملكها لا يوجد قبول له في بلدة التي فضلها عن بلد الأجانب ذهب في كل مكان
لم ييأس ولاكن لا حياة لمن تنادي . . . مرت سنة ولم يجد عمل فسأت حالتة فوجدتة زوجتة في إحدي زوايا البيت يبكي فجلست بجانبة وحاولت تهدئتة . . . وبعد يومين بعد هذي الحالة سائت حالتة فأسعف بة إلي المشفي ومرض مرض نفسيا لما سائت بة حالتة
فكانت زوجتة نعم الزوجة لازمتة في حياتة ولم تتركة وبعد عدة أسابيع يفاجىء بأن إمراءتة حامل فتسوء حالتة إلي الأسوء لانة لا يستطيع أن يصرف عليها أوعلي إنة فرغم حالتة إلا أنة لم يتوقف خرج الي الشارع فبسط بسطة في الشارع علي الرصيف حتي انة لا يوجد ضل يقية حرارة الشمس في الصباح يبيع بعض الشيء البسيط لكي يكسب ولاكنة يعاني من حالتة النفسية فتراة في الرصيف
يلوح بيدية هنا وهناك ويلتفت يمنة ويسرة وكأن لدية من الزبائن الكثير ولا أحد أمامة . . . فاليمن تحتاج لمثل هذة الكوادر لا لخسرانها. . . ولاكن لاحياة لمن تنادي . . .فقظ سائت الأحوال الي الاسوء فكانت صاعقة نزلت علي قلبي بعد أن رأيتة بهذا الحال
ماذا عساي أن أفعل ؟ من المستفيد من ذالك؟ تساؤلات عديدة طرائت علي خاطري ولامجيب للذألك
رحمااااك يا الله بأبناء بلدي وبوطني الغالي اليمن السعيد.
(الصيدلي المكافح)
عرفتة شخصا مثابرا مليء بالحيوية والنشاط تجاة العلم والتعلم درس سنينة الأربع وبدرجاتة الممتازة منذ بداية دراستة إلي حين إنتهاء العام الرابع وهو الأول في دفعتة ولله الحمد حصل علي بعثة للخارج لإكمال دراستة فكان سعيدا فرحابذالك سافر وأكمل سنوات دراستة عرض علية مبلغ كبير من المال وسكن وفي حال تزوج سكن عائلي يعطوة في روسيا ولاكنة لم يشاء الا أن يعود لوطنة لينفع بلدة وينتفع منها . . . فقد عاد صديقي وكان فرحا والدية وجميع الاهل فرحيين مسروريين لتوفق إبنهم فقرر الزواج تزوج وبعد مرور شهر لم يعجبة الجلوس في البيت لأنة دائما كان الشخص السباق في كل شيء فقرر الخروج للبحث عن عمل ذهب هنا وهناك ورغم شهادتة التي يملكها لا يوجد قبول له في بلدة التي فضلها عن بلد الأجانب ذهب في كل مكان
لم ييأس ولاكن لا حياة لمن تنادي . . . مرت سنة ولم يجد عمل فسأت حالتة فوجدتة زوجتة في إحدي زوايا البيت يبكي فجلست بجانبة وحاولت تهدئتة . . . وبعد يومين بعد هذي الحالة سائت حالتة فأسعف بة إلي المشفي ومرض مرض نفسيا لما سائت بة حالتة
فكانت زوجتة نعم الزوجة لازمتة في حياتة ولم تتركة وبعد عدة أسابيع يفاجىء بأن إمراءتة حامل فتسوء حالتة إلي الأسوء لانة لا يستطيع أن يصرف عليها أوعلي إنة فرغم حالتة إلا أنة لم يتوقف خرج الي الشارع فبسط بسطة في الشارع علي الرصيف حتي انة لا يوجد ضل يقية حرارة الشمس في الصباح يبيع بعض الشيء البسيط لكي يكسب ولاكنة يعاني من حالتة النفسية فتراة في الرصيف
يلوح بيدية هنا وهناك ويلتفت يمنة ويسرة وكأن لدية من الزبائن الكثير ولا أحد أمامة . . . فاليمن تحتاج لمثل هذة الكوادر لا لخسرانها. . . ولاكن لاحياة لمن تنادي . . .فقظ سائت الأحوال الي الاسوء فكانت صاعقة نزلت علي قلبي بعد أن رأيتة بهذا الحال
ماذا عساي أن أفعل ؟ من المستفيد من ذالك؟ تساؤلات عديدة طرائت علي خاطري ولامجيب للذألك
رحمااااك يا الله بأبناء بلدي وبوطني الغالي اليمن السعيد.
الكاتب/ محمدمحمود الهمداني (بوح القصيد)
تعليقات
إرسال تعليق